في تلك الايام القليلة .. تكتب لنـا حياة بافراحها واتراحها
فيها ضحكنا في لحظات ،، وحزنا في لحظات
ايامنا تلك كم احببناها بأحوالها ،، من بدايتها الى نهايتهـا
نبتديها بالامـل ، نسير على دربها ويصادفنا الفرح ، لنختمها بالحزن
انـا كانت بدايتي / هي امـلي في رؤية اناس ،، زاد الششوق اليهـم في غيابهـم
على دربها التقيتهم فكنت اسـعد انسانة في ذاكـ الحلـم }
، لاأعلـم كـيف هي خاتمة ايامـي ،
هل سيكتب لي الفراق ؟ ،، ام في لقائهـم بسعادتي ستتلاشى كل الاحزاان التي احملهاا بسببهم ،، ’
لاأعلـم مالذي يدور في مخيلتي ،،
الى ايـن اريد ان اصـل بأفكاري لكـ ،،
هـل اتخلى عنهم بسسبب غيرتي ؟؟
ام اتحمـل خطاياهم ،، واعفـو عنهـم .. واغفر لهـم واخطو عن كـل مايزعجني منهم ،،
لا أعلم لم لعب الزماان فيني انـاا ،،
وتركـني اغرق في بحـر حب اشخـاص
من قبـل ،، لم افكر فيهم ،، ولم تمر ذكراهم في مخيلتي ،، كانوا خارج عالمي الخاص ،، لن تنفتح لهـم ابواب قلـبي
لكـننـي ،، كنت انـا سبب عذابهـم
والآن ،، اصبحـت ملكهم ،،
سكنـوا خيالي ،، بالي ،، عقلي ،، فكري ،، روحي ،، قلبي وكل تفاصيلي
واصبحوا حبي } بـل عشقي وكل دنياي التي اعيشهاا فقط لاجلهـم ،،
كانوا يتمنون حبـا واهتماما مني ،،
فاحببتهم وجننت بهـم ،، فتركونني ليبحثوا عن غيري عاقلـة ،،
لـم يعدوا بحاجتي ،،
يجـب ان اعوود عـ لـى ماكنـت عليهـ ،،
اريد ان تمطر بداخلـي غيمـة ،، تغسل ذاكرتـي
وانساهـم ،، وانسى كـل سبب ع ـتابي لاجلهم
واعيش دنياي من جديـد ،، رغم الحنين والشووق الذي يبات يكـبر بداخلي
في كـل لحظة تـمر بدونهـم
يجـب ان اطلـق سرااح مابداخلي حتى وان ودعته باكـية ،، لكـنني سأكون انـا المنتصرة ،،
وابتعـد عنهم ،، ليعرفوا مكانتي