آلسلآم عليگم و رحمة آلله و پرگآته
أحپتــــــــي
قد
يغيپ عن ذهن پعض آلنآس آلفوآئد آلگثيرة للتپرع پآلدم ، و آلتي تقتصر على
إنقآذ حيآة آلمريض ، پل تتعدآهآ آلى آلمتپرع نفسه و آلمچتمع . فإضآفة آلى
تعويض آلمريض مآ خسره ، و شعوره أن هنآگ من يقف آلى چآنپه ، يگون آلمتپرع
قد إگتسپ نشآطآً أگثر لدورته آلدموية و چسمه ، وأستفآد من تچديد گريآت
آلدم عنده ، خآصة آذآ گآن مدخنآً ، إضآفة آلى معرفة آلمتپرع مآ إذآ گآن
سليمآً أو يُعآني من پعض آلآمرآض لآ سمح آلله .
هذآ نآهيگ عن
آلفآئدة آلمعنوية آلمتمثلة پشعور آلمتپرع پآلرضآ آلنفسي عن ذآته ، حيث
يشعر أنه يُؤدي وآچپه ، و يُعزز إحسآسه پآلإنتمآء وآلعطآء .
و
پإفآدة آلمريض وإستفآدة آلمُتپرع نچني فآئدة گپيرة للمچتمع . فگلآهمآ (
آلمريض و آلمتپرع ) چزءآً من مچتمع أگپر تتعزز وتتقوى أوآصره پخلق
آلمپآدرة پين آلنآس ، وچعل آلتپرع پآلدم قيمة دآئمة لآ ترتپط فقط پآلحآلآت
آلطآرئة .